إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 7 نوفمبر 2011

ظل الظلال ..!

/

بينما كانت الأشعه تمارس هوايتها المفضله
بتشكيل الظل حتى ل أدق تفاصيل الأرض
بدرجة حراره تختص فصل الشتاء ، كانت هناك
ذكرى أثمه لا تكف عن الضجيج في مخيلة
محيط اللقاء الأخير ، رغم أنه كان في محيط
الخريف الأ أن الأمر لم يختلف مع كل الفصول
حتى الأشعه لم تستطع تشكيله كان الأمر أشبه
بظلاله لن تغفر ، وذنب لابد أن يكتسيه ظل
لا ذنب له ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق